تجاوز إلى المحتوى الرئيسي

مجلس الأمن يستمع إلى أول إحاطة من كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة

بعد مشاروات مغلقة استمعوا خلالها إلى أول إحاطة من سيخريد كاخ كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة، أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن القلق بشأن الوضع الإنساني الصعب الذي يتدهور بسرعة في قطاع غزة.

 

السفيرة ناتالي برودهيرست إيستيفال من بعثة فرنسا الدائمة لدى الأمم المتحدة، التي تتولى الرئاسة الدورية للمجلس، إن أعضاء المجلس يشددون على الحاجة العاجلة لتوسيع تدفق المساعدات الإنسانية إلى المدنيين في غزة.

كانت المندوبة الفرنسية تتحدث أمام الصحفيين خارج قاعة مجلس الأمن، وخلفها أعضاء المجلس. وحثت إيستيفال، نيابة عن الأعضاء، جميع الأطراف على التواصل مع سيخريد كاخ لتيسير تطبيق الولاية بموجب قرار مجلس الأمن رقم 2720.

الولايات المتحدة: سندفع كل الأطراف لزيادة تدفق المساعدات

بعد ذلك، تحدثت أمام الصحفيين السفيرة الأمريكية ليندا توماس غرينفيلد مشددة على ضرورة أن يقدم مجلس الأمن والمجتمع الدولي بأسره الدعم المتواصل لسيخريد كاخ كبيرة منسقي الشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار في غزة. 

وأكدت أهمية زيادة وصول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الغذاء والدواء والوقود، إلى المدنيين في غزة بالإضافة إلى توسيع نطاق السلع التجارية لتلبية الاحتياجات الأساسية ومعالجة انعدام الأمن الغذائي.

وقالت: "على كل الأطراف في المنطقة العمل مع كبيرة المنسقين السيدة كاخ وفريقها لتوسيع نطاق توصيل المساعدات الإنسانية بشكل مستدام. كل الأطراف. يجب أن يحدث ذلك وبشكل سريع من أجل الطفل الذي سيخلد مرة أخرى إلى النوم في غزة وهو جائع، والسيدة المسنة التي سينفد الدواء الذي تحتاجه لعلاج القلب، والأسر التي تعيش في الشوارع في خيام مؤقتة مصنوعة من القماش والبلاستيك. من أجل جميع أولئك المتضررين، سنواصل دفع جميع الأطراف لتيسير توسيع توصيل المساعدات الإنسانية إلى غزة".

المزيد لاحقا.....