تمت ترجمة هذه الصفحة باستخدام الترجمة الآلية. اقرأ المزيد.
عندما حُلّت عصبة الأمم في عام 1946، نُقِل قصر الأمم وممتلكاته الأخرى إلى الأمم المتحدة. وفي عام 1947، أُنشِئ متحف عصبة الأمم تكريمًا لسابقه، وذلك لعرض أغلب وثائق وتحف عصبة الأمم.
تم تغيير اسم المتحف إلى متحف الأمم المتحدة في جنيف في عام 2015، وهو الآن يسلط الضوء على تاريخ عصبة الأمم والأمم المتحدة. ويعرض المتحف بانتظام وثائق وأعمال فنية وكتبًا ومقتنيات أخرى من مجموعات الأمم المتحدة التاريخية في جنيف، فضلاً عن تلك المستعارة من مؤسسات أخرى ومجموعات خاصة.
معرض: "100 عام من التعددية في جنيف"
يقدم هذا المعرض، الذي يحمل عنوان "100 عام من التعددية في جنيف"، وثائق فريدة من أرشيفات الأمم المتحدة ونظامها والمجموعات الخاصة. ويستكشف المعرض تطور النظام المتعدد الأطراف منذ إنشاء عصبة الأمم وحتى عمل الأمم المتحدة اليوم.
ويسلط المعرض الضوء على الخطوط العريضة للتعددية ويسلط الضوء على الدور الاستثنائي الذي تلعبه جنيف على المستوى الدولي، في حين يكشف عن بعض الجوانب غير المعروفة للدبلوماسية المتعددة الأطراف. وتدعو الوثائق المعروضة الزوار إلى فهم مكانة التعددية في عمل النظام الدولي المعاصر والبدء في التفكير في تطورها ومستقبلها.
معلومات عملية
يقع متحف الأمم المتحدة في جنيف في مبنى المكتبة (ب)، قصر الأمم 8-14، شارع السلام، جنيف (الوصول عبر جناح بريني).
الزيارات متاحة بناء على طلب كتابي فقط للمجموعات التي لا يقل عدد أفرادها عن 12 شخصًا.
لا تتيح زيارة المتحف الدخول إلى أي مناطق أخرى في قصر الأمم. ومع ذلك، تتضمن الجولات الإرشادية في قصر الأممالتوقف في المتحف.